أهمية ريادة الأعمال بتوفيرفرص العمل.

(أهمية ريادة الأعمال بتوفير فرص

العمل)

ساهمت شركات الأعمال بتوفير

فرص وظيفية للباحثين

عن العمل ،وتوفير فرص جديدة للمبتدئين ،وتدريبهم

وإكسابهم خبرات تزيد من انتاجية الشركة ..

وبغض النظر عن حقيقة أن ريادة الأعمال تولد الثروة،

فإنهاايضا مهمة للتنمية الإجتماعية والإقتصادية،

وايضا لها العديدمن الوظائف أهمها:

١/ خلق وظائف جديدة :


فمن خلال إنشاء مشاريع اقتصادية جديدة تولد الفرص

الوظيفية وبذلك يعود النفع للمجتمع من خلالها..

٢/جلب التغيير الإجتماعي:


فريادة الأعمال تعمل على التحديات وتوفير فرص

جديدة ممايؤدي الى تحسين نوعية الحياة وجلب

الحرية الإقتصادية للمجتمع .

٣/تنمية القدرات الإداريه:

رائد الأعمال يسعى دائما الى تطوير أعماله ويبحث عن

البدائل التي تحسِّن من قدراته ممايؤدي إلى الآداء

الأفضل والأعلى ..

(تخصص ريادة الأعمال )

على الرغم من أهمية ريادة الأعمال الاأنه لايوجد تخصص

بهذا الإسم لأنه مزيج من الدراسات والصفات التي

يجب أن يتعملها رائدالأعمال ومن أقرب التخصصات

لريادة الأعمال هي (إدارة الأعمال)


لأنه يعلم الطلاب الكثير من المهام والأنشطة التي

يحتاجونها في سوق العمل ،ويؤهلهم إلى الحصول على

معلومات مرتبطة بعدة مجالات مثل :التسويق ،المحاسبة،

الموارد البشرية وغيرها….

واخيراً نرى أن ريادة الأعمال تخلق فرص عمل جديدة وخاصة

أثناء فترة الركود الإقتصادي ،وخلق حالة من الإشباع في

الوظائف المعتادة سواء كانت بالمؤسسات الحكومية

أو الخاصة ،وهذا بدوره وجه الإهتمام الى ريادة الأعمال

،والشركات الناشئة لخلق فرص عمل جديدة،

بالإضافه الى إسهامها بالتطور الإقتصادي .

هناك عدة مجالات يرتبط بها تخصص ريادة الأعمال.

1- مجال الإستشارات.

2-مجال الترجمه.

3-مجال إدارة الأعمال.

4-مجال التمويل

5-مجال التدريس.

6-مجال التجارة

7-مجال التصوير

8- مجال المحاسبة

9-مجال التسويق

10- مجال الإقتصاد

11- مجال التصميم

بعض الأمثله لرواد أعمال بدأو بتأسيس شركاتهم

بدون خبرة.

جان كوم.

هاجركوم مع عائلته من قرية صغيرة في أوكرانيا إلى

كاليفورنيا، ولم يكن تلقى التعليم الكافي إلا أنه تمكن من

تعليم نفسه أساسيات علوم الكمبيوتر خلال وقت فراغه،

وعندما كان عمره ثمانية عشر عاما كان قادرًا على جذب

انتباه شركة “ياهو” رغم عدم تلقيه تدريبًا أو تعليمًا رسميًا.

عمل كوم في “ياهو” مهندس بنية تحتية وبعد بضع سنوات

من عمله في هذا المجال فكر في إمكانية إطلاق تطبيق

فأنشأ تطبيق “واتس آب” الذي باعه عام 2014 مقابل

19 مليار دولار.

Scroll to Top